انتشر خلال اليوم هاشتاج بعنوان توقيف المسئ للحجاب حيث يبحث المتابعين للخبر عن ما سبب تويف المسئ للحجاب وما هي جريمة المسئ للحجاب وما مدة عقوبة المسي للحجاب في الممكلة العربية السعودية، حيث نشر اليوم بانه سيتم تطبيق الاجراءت القانونية بحق المسئ للحجاب .
هذا ونشر اليوم حساب اخبار السعودية على تويتر خبر بأن النيابة العامة سوف تباشر بتطبيق جميع الاجراءات النظامية بحق المغرد ، وقد تم استدعاء الشخص بعد أن قام بكتابة المحتوى على حسابه الشخصي على موقع تويتر فيما اعتبرت الاساءة للحجاب بأن مساس بالنظام العام في السعودية .
توقيف المسئ للحجاب
وقد لاقي الهاشتاق بعد أن انتشر على منصات التواصل الاجتماعي وخاصة على موقع تويتر ردود فعل تشكر النيابة العامة على تقديم الشخص المسئ للمحاكمة وعقوبته على ما قام به من اسءة للحجاب والرموز الدينية التى تمس بالنظام في المملكة .
فقد نشر راشد العمر عبر تويتر سبب استغرابه مم قام بذلك وهو دكتور فقال:”أنا ما ادري كيف يخلونه دكتور، هذي العقليات الغبية مفروض ما تتواجد في المجتمع ، لا ومسوي نقطة تجمع “.
فيما عبر محمد القسام عن شكره للنيابة العامة فقال :”#توقيف_المسيء_للحجاب شكراً للنيابة العامة فالأنظمة العامة في الدولة والثوابت الدينية خط احمر
الحمدلله السعودية كانت ولازالت دولة تحارب التطرف بكافة اشكالها والتغريدة المسيئة هي احد أشكال هذا التطرف”.
وأضاف حمد الهزان فقال :”الدولة أبداً ما تقبل من اي شخص ان يمس بالعادات و القيم مهما كانت وهذا الشخص اساء لها بشكل واضح و لهذا السبب تم ايقافه .
وعلق حمد القحطاني على الاساءة فقال :”المملكة العربية السعودية دولة دين وسطي معتدل و دائماً ما أكدت هذا الشيء وآخرها حديث ولي العهد اللي قال اننا نتمسك بالدين الإسلامي الوسطي ، ومثل هذي التغريدات ابعد ما يكون عن ذلك
شكراً للنيابة العامة”.
من هو المسئ للحجاب
المسئ للحجاب اسمه الدكتور عبد الرحمن الصبيحي وهو مغرد دعا لحرق النقاب والتخلص من الحجاب ثم ادعى ان حسابه كان قد تعرض للتهكير، وقد قامت النيابة العامة بتوقيفه بعد اسائت للحجاب .



وأثار موضوع جديد عن الدكتور عبدالرحمن الصبيحي يوم أمس الثلاثاء الموافق ٢٠ سبتمبر ٢٠٢١ فعلق عليه النشطاء في تويتر، #الصبيحي_يدعو_لحرق_النقاب_في_البوليفارد
#عبدالرحمن_الصبيحي
حيث عبرت ناشطة تقول :”متخلف متطرف ما عنده غيره نفس المسلمين وفوق هذا يهاجم النقاب وضعك مثل وضع الدواعش تجتمعون في التخلف والتطرف الديني”.