أثار هاشتاغ “نطالب بالقصاص لقمر ” و “مفقودة الخرج قمر-” حديث السعوديين على تويتر في الساعات الأخيرة ، وسط ردود فعل واسعة بين المعلقين على قصة الشابة كيمار ، التي سئل بعضهم عن تفاصيلها.
وبحسب التقارير المتداولة ، قُتلت الشابة كامير على يد شقيقها الأكبر أحمد. بعد أن خطف الأخير أخته قبل نحو خمسة أيام ، لكنه أخفىها عن العين واختفى معها لفترة طويلة.
ظهرت والدة قمر وأحمد في فيديو مؤثر على مواقع التواصل الاجتماعي. في ذلك طلبت منه إعادة ابنتها الصغيرة ، لكنه لم يستجب لكل هذه المناشدات وقتل أخته ودفنها دون أن يعرف أحد السبب.
وتقول أم قمر في مقطع فيديو متداول على مواقع إعلامية: “يا عزيزي أحمد إن شاء الله احضر الفتاة لأطمئن عليها. قلبي يحترق عليها. على خلفية محاولات الآخرين من حولها تهدئتها قليلاً.
أحمد خطف شقيقته قامر منذ 5 أيام
وتلجأ الأم إلى الطفل أحمد لتستجيب لابنتها ، ولكن لا حول ولا قوة إلا بالله. قتلها أحمد قبل 5 أيام ودفنها ، واليوم وجدوا جثتها.
اسباب الاختطاف مجهولة ولا تصدق شائعات بعض الناس pic.twitter.com/5jrLc6XECX
– هاشتاغ (salftAltag) 24 يناير.
وقال المعلقون: “أحمد خطف أخته كامير منذ 5 أيام ، وتوسلت الأم الطفلة أن تجاوب ابنتها ، ولا حول ولا قوة إلا الله”. قتلها ودفنها. واليوم عثروا على جثتها وأسباب الاختطاف غير معروفة “.
ونشرت إحدى الصفحات صورة لأحمد قائلة: “إلى أين أنت ذاهب من عذابات سيدك ، هذا العالم وما بعده .. الروح البريئة قتلت كيمير بلا خطيئة. أطالب بسن السيف عليهم. ستكون حياتي مهددة إذا خرجوا منها.
ووصفت إحدى التغريدات قضية الضحية كامير قائلة: “الله مفجع ومؤلّم أني كل يومين أرى نساء يقتلن ، وليس هناك ما نقدره تفعله النسويات دون إثارة الحماسة للحاجات التي من المفترض أن تعمل بشكل آلي”.
في الوقت نفسه ، تداول مغردون مقطع فيديو لأختها وهي تصرخ على مقتل شقيقتها كامير.
حملت أختها سلسلة ذهبية عليها قمر مكتوب عليها ، وبكت بشدة لدرجة أنها فقدت صوتها من شدة البكاء.
# بدون اعتبار_كريم_إجابات_أسئلة عذبتها أختي وخنقتها. ماتت اختناقا وقبل كل شيء كذب وتعاون مع الشرطة pic.twitter.com/7g4ILOHadW
– منال .. (@ na_277a) 23 يناير.
وذكرت تغريدات أخرى: “القصة أن قمر لديها حساب في سناب شات بشكل عام ، ولم تحب زوجة شقيقها أحمد الذي حرض أحمد على شقيقته المتزوجة من ناصر.
وأضافوا أن “أحمد استطاع أن يحرض ناصر على زوجته قمر وهي أخت الأول واتفق الجميع على خيانتها فذبحوها وألقوا بجسدها”.
انتشرت هذه الرواية كثيرًا على منصات التواصل الاجتماعي على تويتر ، لكن لم يتم تأكيد حقيقة الرواية ، وشكك بها بعض المعلقين.